• الطب التكميلي
    الطبُّ التَّكميلي هو معالجةٌ يتلقَّاها المريضُ بالتزامن مع المعالجة الطبِّية التَّقليدية. وتختلف أنماطُ الطبِّ التكميلي تبعاً للثقافات، فما قد يعدُّ معالجةً أساسية في بعض الثقافات لا يكون مُسلَّماً به في ثقافاتٍ أخرى؛ فعلى سبيل المثال:
    إقرأ المزيد...
  • مؤرخ إسرائيلي: دولتنا لقيطة على العالم تجاهلها
    خرج المؤرخ الإسرائيلي البارز شلومو زانت أستاذ الدراسات التاريخية بجامعة تل أبيب عن النسق الصهيوني ووصف الكيان العبري بالطفل اللقيط، مؤكدا أن مطالبة العالم بالاعتراف بإسرائيل كدولة يهودية يعد نوعا من الشذوذ الديموقراطي.طالب شلومو في حديث لصحيفة "فرانكفورت روند شاو" الألمانية الكيان الصهيوني بالاعتراف أن تأسيس دولتهم جاء على اغتصاب الحقوق العربية ونكبة الشعب الفلسطيني وتشريد أبناءه،
    إقرأ المزيد...
  • الأدوية المفردة والأدوية المركبة عند العرب
    أطلقَ العربُ على علم الأدوية اسمَ الأَقراباذين؛ وهو علمٌ هامٌّ جداً، بَرع فيه الأطبَّاءُ العرب، ولهم بحوثٌ قيِّمة ومُكتَشفات رائدة في خصائص الأدوية ومنافعها وأضرارها وطرائق استعمالها وأوقات تناولها وعمرها وأبدالها. لقد صنَّف العلماءُ العرب الأدويةَ من حيث تركيبُها وفعلُها في جسم الإنسان، وفي مجال تطبيقها، إلى أدويةٍ مفردة وأدوية مركَّبة.
    إقرأ المزيد...
  • سهل وصعب في الإدارة
    في حياتنا المهنية والإدارية أمور يسهل القيام بها وأمور يصعب القيام بها، الأمور التي يسهل القيام بها هي الأمور التقليدية التي لا تحتاج منا إلى جهد كبير أو مساعدة ومشاركة من الآخرين، وهي أمور تتعلق برغباتنا في العمل، بتوجهاتنا نحو الأشخاص والأحداث، بالأفكار التي تطرأ في أذهاننا، ببدايات الأشياء وليس بنهاياتها.
    إقرأ المزيد...
  • آثار الخلافات الزوجية على سلوك الطفل
    منذ عدة عقود والباحثون يعلمون أن الأطفال الذين ينشأون في أجواء منزلية تعصف بها المشاكل، خاصة تلك التي بين الوالدين، سيعانون من اضطرابات نفسية وسلوكية وتعليمية واجتماعية. وكان تعليل ظهور الاضطرابات في الجانب التعليمي غامضاً إلى حد كبير، مما حدا بكثير من الباحثين الى إجراء دراسات لمعرفة السبب.
    إقرأ المزيد...
  • الأسرة ملاذنا الآمن
    كانت الأسرة فيما مضى تعيش حياة بسيطة هادئة , يسودها جو مفعم بالمودة والمحبة والتعاون , تقوى فيه أواصر القرابة والروابط الأسرية وتشتد , يخدم الصغير فيها الكبير , ويحنو الكبير فيها على الصغير ... أما الآن فقد تعقدت الحياة وكثرت التزاماتها وقد تضطر الظروف البعض للابتعاد عن أسرهم فترة من الزمن ,
    إقرأ المزيد...
  • مرة أخرى
    كنت أريد أن أكتب اليوم عن الدستور الجديد، ولكن الجريمة الكبرى التي غدرت بأبناء مصر المخلصين في محيط قصر الاتحادية آلمت قلبي كما آلمت قلب كل مصري حر، وكشفت عن مؤامرة على استقرار هذا الوطن العزيز صارت من الوضوح بحيث لا تغيب عمن عنده أدنى نظر، وهذا ما يدعوني اليوم لأن أعيد التذكير بما كتبتُه إبان الجريمة الغادرة في استاد…
    إقرأ المزيد...
  • بحوث جديدة لتطوير مفهوم التنوع القيادي
    يقولون إنه ليس وقتاً سيئاً للاستثمار في القيادة، لكن هل ما زال هذا صحيحاً حتى خلال أسوأ تراجع اقتصادي منذ الركود الكبير؟ إن يونيلفر، الشركة العملاقة لإنتاج الأغذية والرعاية الصحية، تعتقد ذلك، وهي تستثمر أموالها فيما يعود عليها بالنفع. وفي أوائل هذه السنة، قدمت يونيلفر ثلاثة ملايين يورو لتأسيس صندوق أبحاث لدراسة القيادة، وخصوصاً التنوع الجندري في القيادة، وهي قضية…
    إقرأ المزيد...
  • الاسلام والمعاصرة
    لربما يدور في خاطرك ايها القارىء الكريم كيف دون دستور الدولة الاسلامية، اوما سمي بالوثيقة النبوية؟ وهل كان للدولة دستور مكتوب معمول به فعلا ؟ وهل كان التنظيم الجديد على اساس الدولة او الأمة ؟ واذا كان كذلك فهل خول الدستور الخليفة الاول قتال المعترضين على خلافته ؟ وهل خول الخليفة الثاني بالتوجه نحو الفتوح للبلدان الاخرى بالأكراه؟وهل خول الخليفة…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

تفسير الأحلام بين العلم والخرافة

Posted in في أنفسكم

الحلم صورة مشروحة بالصور للمشكلة..إن الطبيب يشعر فى أعماقه أنه مسخوط على هيئة تمثال رخام .. وأنه ميت لايشعر ولايعيش .. وأن أمه هى التى نحتت منه هذه الصورة المتحركة التى يراها الناس .. وهو فى نفس الوقت يكره أن يكون صنيعة أمه وأن يكون ملك يمينها.. ويعبر عن هذه الكراهية فى الحلم بثورة التمثال على صانعه وقتله .. ولكن الصراع فى الحقيقة ليس بينه وبين أمه بقدر ماهو بينه وبين نفسه ..إنه منقسم فى الحلم إلى صورتين..التمثال والمتفرج .. وهو يشتبك مع نفسه فى النهاية .. مع نفسه الثائرة الساخطة .

إن الطبيب لم يكن يعلم  فى يقظته أنه صنيعة أمه إلى هذه الدرجة ..إلى درجة أنه تمثالها الحجرى ..هذا اكتشاف اكتشفه العقل الباطن.

الأحلام والمعتقدات الدينية :

بعث أحد القراء بهذه الرؤيا لجريدة (المسلمون)عدد 258 لعام1410 هـ يقول فيها:

"رأيت كأنى أهوى من مكان عال ، فجأة وقبل أن أسقط على الأرض امتدت إلى يد كبيرة هى يد أبينا آدم، التقطتنى ثم وضعتنى فوق زهرة عباد الشمس ، وإذا بى أشاهد كأن الملائكة حول آدم يقرأون آيات من القرآن لم أعيها..فما تفسير ذلك؟"

ويفسر له الشيخ محمود الحنفى(من علماء الأزهر) هذه الرؤيا كالتالى:

"أخى الرائى : أنت بخير ، وسيجرى الله سبحانه وتعالى على يديك من العلم والهدى مايسر به خاطرك ، سيمحو الله بك شرا مستطيرا ، وتسلك سلوكا طيبا يجعل سيرتك حسنة بين الناس ، وهذا يدل على صفاء نفسك ، وشفافية جوارحك."

رؤياك تدل على أنك ممن يهتمون بأمور الإسلام والمسلمين ممن يحملون على أكتافهم هموم المسلمين ، فكن كثير الدعاء برفع الغمة والكرب عن المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها وإبعاد الفتن عنهم.

رؤيا آدم عليه السلام دليل خير كما يقول محمد بن سيرين : ربما دلت رؤيا آدم عليه السلام على عابر الرؤيا لأنه أول من رأى المنام فى الدنيا، وعلم عبارتها ، وتدل رؤيته على الحج والاجتماع بالأحباب ، وربما دلت رؤيته على كثرة النسل ، وتدل رؤيته على السهو والنسيان.

ورؤيا الملائكة تدل على شهادة يرزقها الله سبحانه وتعالى ، ونزول الملائكة فى موضع معين ، إذا كان أهل المكان فى حرب تم نصرهم ، وإن كانوا فى كرب فرج عنهم ومن خلال هذه الرؤيا سيكون لك اتجاه إصلاحى كبير.. حاول أن تثقف نفسك بالمعرفة والطاعة والعبادة ، وعليك بصلاة الليل".

الحلم المتكرر :

هناك بعض الناس يشكون من تكرار حلم معين فى أوقات كثيرة ، وغالبا مايسبب هذا الحلم نوعا من الضيق لصاحبه لأنه فى كثير من الأحيان يكون معبرا عن مخاوف أو صعوبات معينة .

ولنضرب أمثلة لبعض هذه الأحلام المتكررة:

"شاب طموح فى الثالثة والثلاثين من عمره كان يعاوده حلم مخيف حيث يرى نفسه فى مكان شاهق فى أعلى جبل أو فى قمة برج ، وأن الجبل أو البرج أو المكان الشاهق(أحيانا السلم المرتفع جدا) يهتز به وهو فى حالة فزع شديد خوفا من السقوط،ثم يستيقظ وهو يصرخ".

وبمعرفة ظروف هذا الشاب وجد أنه يشغل مركزا وظيفيا مرموقا(وهو بعد صغير السن)ولكن هذا المركز غير ثابت حيث أن هناك تهديد مستمر بإقالته منه وإحلال أحد زملائه مكانه . والحلم يعبر عن هذا الخوف الدائم تعبيرا رمزيا، وهو يتكرر لأن الخطر الواقعى مازال قائما والصراع من أجل البقاء فى الوظيفة المرموقة (العالية) مازال مستمرا.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed