• الشوكولا تخفض ضغط الدم أكثر
    استعرض باحثون من مستشفى جامعة كولوني في ألمانيا عشر أبحاث منذ عام 1966 عن اكتشاف تغيرات في ضغط الدم لها علاقة بتناول الكاكاو والشاي. الباحثون وجدوا أن تناول الأطعمة الغنية بالكاكاو قد يساعد في خفض ضغط الدم، في حين تناول الشاي على ما يبدو ليس له أي تأثير. و وجدوا أن مركبات معينة موجودة في منتجات الكاكاو تكون أكثر نشاطاً…
    إقرأ المزيد...
  • مشاكل النوم عند الأطفال
     دورة تشمل الليل والنهار مدتها أربع وعشرون ساعة . ويتوافق أجسامنا بيولوجيا مع هذا التوقيت . ففى وقت متأخر من الليل، وفى ساعات الصباح الأولى ، تبلغ درجة حرارة الجسم عادة أدنى مستوى لها سواء أكان الفرد نائماً أم مستيقظاً ويكون النشاط العقلي فى أدني مستوياته ، ثم تتزايد مرة أخرى مع قدوم الفجر لتبلغ قمتها فى حوالي منتصف اليوم…
    إقرأ المزيد...
  • مقدِّمة عن التأمل
    يعدُّ التأمُّلُ أحدَ الممارسات العقلية الجسدية في الطبِّ التكميلي والبديل. هناك العديد من أنواع التأمُّل، وقد نشأ معظمها  في التقاليد الدينية والروحية القديمة. يتَّبع الشخصُ الذي يتأمل تقنيات معيَّنة عادةً، مثل اتِّخاذ وضعية معيَّنة للجسم، ويركِّز الاهتمام على شيء ما، ويكون لديه موقف منفتح تجاه الشرود. يمكن ممارسة التأمُّل لأسباب كثيرة، مثل زيادة الهدوء والاسترخاء الجسدي، وتحسين التوازن النفسي، ومعالجة…
    إقرأ المزيد...
  • كيف تعودين طفلك على الخضار والفواكه
    اليك بعض النصائح التي تساعدك على تعويد طفلك على أكل الخضار والفواكه:  اسمحي لطفلك باختيار الفاكهة التي يريدها عند شرائها امزجي قطع الفاكهة مع اللبن الزبادي حضري الحلوى بالفاكهة أو زينيها بها بطريقة شهية
    إقرأ المزيد...
  • تعرفوا على فوائد ماء الورد المذهلة
    ما هو ماء الورد؟ ماء الورد هو في الأساس منتج من زيت الورد من خلال تقطير بتلات الورد النقي الطازج. ولعمل القليل منه فإننا نستخدم عددا كبيرا من بتلات الورد وهذا ما يجعل عملية الاستخراج  مكلفة للغاية.
    إقرأ المزيد...
  • العيوبُ الوِلاديَّة
    التشوُّهاتُ أو العيوبُ الخلقية هي مشكلةٌ تحدث في أثناء نموِّ الجنين داخل رحم الأم. وتحدث معظمُ هذه التشوُّهات الخلقية خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل.يمكن أن تؤثِّرَ التشوُّهاتُ الخلقية في مظهر الطفل أو في أدائه الجسدي؛ وقد يكون كشفُ بعض التشوُّهات في بنية الجنين أمراً سهلاً، مثل انشقاق الشفة أو شفة الأرنب وعيوب القناة العصبية.
    إقرأ المزيد...
  • كيف نعوّد أولادنا على الصلاة؟
    الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم. أيها الأب الكريم .. أيتها الأم الحنون إن أولادنا أمانة عندنا، وهبها الله تعالى إيانا، وكم نتمنى جميعا أن يكونوا صالحين، وأن يوفقهم الله في حياتهم دينيا ودنيويا.
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

الأسرة ملاذنا الآمن

Posted in النشاطات


رابعاً ً / الوظيفة الاجتماعية :

تعليم الأبناء الكيفية السليمة للتفاعل الاجتماعي وتكوين العلاقات الاجتماعية من خلال ما يتعلمه الأبناء في محيط الأسرة من أشكال التفاعل الاجتماعي مع أفراد الأسرة وعلى الأسرة تكييف هذا التفاعل وضبطه على النحو الذي يتوافق مع قيم المجتمع ومثله ومعاييره بما يجعلهم قادرين على التفاعل مع الآخرين في المجتمع . لأن العلاقة بين الفرد والأسرة والمجتمع فيها كثير من الاعتماد المتبادل ولا يمكن لأحدهم أن يستغني عن الآخر فالأسرة ترعى شئون الأفراد منذ الصغر والمجتمع يسعى جاهداً لتهيئة كل الفرص التي تمكن هؤلاء الأفراد من أداء أدوارهم الاجتماعية وتنمية قدراتهم بالشكل الذي يتوافق مع أهداف المجتمع. هذا التكامل الاجتماعي المشترك يتطلب إمداد الأبناء بالاتجاهات والمهارات اللازمة للعمل بفاعلية في خدمة المجتمع كالتطوع في الأعمال الخيرية لمساعدة الأسر الفقيرة والمحتاجة , او دعم الجمعيات والنشاطات الاجتماعية من خلال تشجيع الأهل لأطفالهم وإشراكهم في المناسبات وغرس حسن التصرف والسلوك لدى الأبناء وتربيتهم وتلقينهم ثقافة المجتمع وتقاليده وتهيئتهم لتحمل مسؤولياتهم الاجتماعية على أكمل وجه فبفضل الجو الأسري والمحيط العائلي والبيئة المجتمعية تنتقل إلى الناشئة تقاليد أمتهم ونظمها وأعرافها بل وعقائدها وآدابها وفضائلها وتاريخها فإذا وفقت الأسرة في أداء هذه الوظيفة الاجتماعية الجليلة حققت البيئة الاجتماعية آثارها البليغة في المجال التربوي . فالأبناء في كثير من الأحيان يتخذون من آبائهم وأمهاتهم وبقية أفراد الأسرة القدوة والمثل الأعلى في السلوك لذا يجب أن يكون أفراد الأسرة خير قدوة للأبناء بالتزامهم معايير المجتمع والفضائل والآداب الحسنة .

خامساً / الوظيفة الاقتصادية :

إن توفير الدعم المادي لما يضمن حياة كريمة لأفراد الأسرة يأتي من خلال التخطيط للدخل والإنفاق بما ينفعها , وكذا تأمين المستقبل بتوفير جزء من الدخل .

سادساً / الوظيفة العقلية :

يقول علماء النفس أن الأهل هم المعلم الأول للطفل يتعلم منهم السلوك واللغة والخبرات والمعارف , ويتعلم منهم كيف يكون التعلم والاختبار وحل المشكلات , ومن الأهل يحدد الطفل موقفه إما ان يصبح محبا للتعلم وتحصيله والإقبال عليه , او يكون كارها له غير آبه به ...... وكم يكون جميلا لو توصلنا الى منهج ملائم ومناسب نسير عليه للوصول الى هذه الغاية ويصلح لكل الآباء وكل الأطفال , ولكن يبدو انه ليس من السهولة بمكان أن نجد نظاما يصلح لكل الناس في كل زمان ومكان .
إما أن التعقيد الملموس في جوانب الحياة جعلنا نحيا على صدى الذكريات ونتشمم أريج الماضي , ثم نعيد صياغته بصور ثلاثية الأبعاد تفتقر إلى روح الحياة والحب ودفء الماضي , أو أن هذه المنظومة بدأت تتلاشى قوانينها أمام إعصار الإعلام والغزو الفكري المتجذر في مناهج الوطن العربي وأطره الأيدلوجية .. من المتعارف عليه أننا نعيش في مجتمع ما بعد التصنيع وهذا يدفع بنا إلى تجربة أنواع جديدة للأسرة ومفاهيم متنوعة لطريقة التعايش داخل الأسرة وتغير أسرع للقيم و المفاهيم . والسؤال الذي نتجاهل وجوده هو هل سيتضخم مفهوم الأسرة لدينا في المستقبل ؛ فكلما تضخم حجم مجموعة ما كانت أولى بأن تنقسم إلى فئات متعددة القيم والمفاهيم , وما هي قيم الأسرة التي يتوقع أن تحملها وتدافع عنها ؟ وما مدى الحصانة الفكرية والعقدية والنفسية التي تقينا التفتت الأسري ؟؟ وهل يفترض بنا أن نضع معايير وعناصر للأسرة من أجل ثباتها ومن أجل تعزيز الثقة فيها , ام التعامل معها تلقائيا وحسب الأحداث ؟؟؟ ثم هل نحن في الطريق لاستحداث شكل جديد من أشكال الأسرة او سوف نستمر في التفكير بالأسرة بالمصطلحات التقليدية نفسها . ؟؟
المصدر : www.kidworldmag.com
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed