• اضطراب البوال (Enuresis)
    تعريفه : وتعريف البوال كما ورد فى الدليل التشخيصى والإحصائى الرابع DSM IV هو : " الإفراغ المتكرر للبول فى السرير أو الملابس سواء كان ذلك لا إداريا أو إراديا " . نبذة تاريخية :
    إقرأ المزيد...
  • أهم عشر مصادر لفيتامين أ
    ينتمي الفيتامين أ إلى مجموعة الفيتامينات التي تنحل في الدهن، ومن أهم وظائفه الحفاظ على صحة الخلايا، وهو مهم جداً للجلد والشعر والعين، ويعزز قوة الأسنان والعظام، كما يعتبر من أهم مضادات الأكسدة، وتفيد الدراسات الحديثة أنه يقي من الإصابة بسرطان الثدي، الخطر الأول الذي يهدد المرأة.
    إقرأ المزيد...
  • 4 فرص متاحة للإنسان لإدارة الوقت
    إذا جمع الرجل بين العمل وواجبات المنزل، عندها تعمل النساء أكثر من الرجال، هذا ما يفكر به الكثيرون الآن، دراسة جديدة تعكس هذه النظرية.جذرياً يحظى الإنسان بأربع فرص لقتل الوقت. فهو يعمل مقابل المال، ويُدير شؤون منزله وأولاده، ويسلم نفسه للحاجات البيولوجية، مثل النوم، أو يستمتع بأوقات فراغه. وكيفية توزيع النساء والرجال لحياتهم على أساس هذه الفرص الأربع، قام ببحثها…
    إقرأ المزيد...
  • رد الاعتبار إلى الصحة النفسية مسؤولية الجميع ودعوة الإعلام إلى محاربة المعتقدات الخاطئة
    كلنا يتعرض للتوتر النفسي ، كالحال حين تكتشف آن شخصاً ما أوقف سيارته أمام سيارتك ومنعك من اللحاق بموعدك0 أوحين       تفاجأ بابنك وقد ذهب لمقابلة أصدقائه مرتدياً حذاءك الجديد أو حين تتهمك زوجتك بأنك لم تعد تحبها أو حين يخسر فريق كرة القدم الذي تشجعه . وليس من المقبول أن يتحول المرضى النفسيون أو المصابون باضطراب دماغي…
    إقرأ المزيد...
  • كن متفائلا تناول تناول المزيد من الخضروات والفواكه
    وجدت دراسة جديدة أجرتها جامعة هارفارد أن الأشخاص الذين يتناولون الكثير من الخضار والفاكهة يميلون للتفاؤل أكثر بشأن مستقبلهم من الذين يتناول كميات أقل. وذكرت صحيفة الديلي ميل البريطانية أن الباحثين اكتشفوا أن لدى الأشخاص المتفائلين مستويات عالية من مركبات الكاروتينويد النباتية في دمهم. ومن مركبات الكاروتينويد المعروفة، مركب “بيتا-كاروتين” الموجود بمستويات عالية في عصير الليمون والخضروات الورقية.
    إقرأ المزيد...
  • وإذا بَلغ بهما الكِبر!
    ليتنى لم أذهب إلى ذلك الكشك في أحد شوارع فينا في النمسا، لأشترى منه جريدة الشرق الأوسط الاثنين 10 رمضان لأقرأ ذلك الخبر، الذي هزَّ مشاعري، بل أمرضنى، وأرعبنى طيلة اليوم، وأنا أتصوّر ذلك المنظر المحزن الذي لا يمكن أن يقبله عقل بشر! إنني لم أشعر في حياتي بقشعريرة، ورعشة نفسية، وإشمئزاز بقدر ما شعرت به عن تلك الأم البالغة…
  • باذنجان - ثمار سوداء غنية بمضادات الأكسدة
    اكتشف العلماء أخيرا أن ثمار الباذنجان السوداء تحتوي على مستويات عالية من المركبات المضادة للأكسدة التي تحمي خلايا الجسم من التلف التأكسدي الناتج عن معالجة الطعام. وأوضح الخبراء في مركز الخدمات الزراعية الأمريكي, أن الباذنجان غني بحمض "كلوروجينيك" الذي يعتبر من أقوى مضادات الأكسدة التي تنتجها الأنسجة النباتية,
    إقرأ المزيد...
  • قبل أن يُقال: اذكروا مآسن موتاكم!
    على خُطى التلميذ صاحب الجَمَلِ يمضي بعض مثقفينا، ولو وضع الجمل رحله فإني أشكُّ أن يضعوا رحالهم ليُريحوا ويستريحوا. والتلميذ صاحب الجَمل يا صاحِ؛ تلميذٌ فريدٌ في عشقه للجَمَل، يأتيه سؤال التعبير عن الربيع فيكتب مُجيبًا: «الربيع فصلٌ بديعٌ، يكثر فيه العشب الأخضر والمرعى الخصيب، فترعى الحيوانات والماشية،
    إقرأ المزيد...
  • ملامح الأسرة الملتزمة
    خطا الإسلاميون خطوات طيبة في مجال إثبات الهوية على مستوى الأسرة من خلال الحركة المنتجة لخلايا رسالية تعتبر الإسلام موجهها وضابط حركتها تعيشه في قضايا كبيرة وصغيرة كتجربة مصغرة لتحكيمه في المجتمع كله،لكن جو الأزمة الفكرية المخيم على الأمة انعكس على التجربة الأسرية وحصرها في كثير من الأحيان في أشكال إسلامية وصرفها إلى الصورة عن الحقيقة وإلى المظاهر عن الجوهر.
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

هل لك أن ترجع إلى طفولتك مرة أخرى

Posted in النشاطات

وكان يحمل الطفلة أمامة بنت ابنته زينب وهو يصلي بالناس،
كان يأخذ الحسن والحسين في حضنه ويقبِّل هذا مرّة وهذا مرّة ويقول: «هما ريحانتايا من الدنيا»،
فيقول له رجل: عندي عشرة أبناء ما قبَّلتُ واحداً منهم، فيقول له الرسول (: «وهل أملك أن نزع الله الرحمة من قلبك».
إن الطفل بحاجة إلى متعة ذهنية ورياضة جسمية، تجعله مستعداً للحياة القادمة حياة العمل والإنتاج،
فلماذا نستعجل الأيام ونحرمه حقه الطبيعي في اللعب والمزاح والبهجة؟
أتحرم البلبل من النشيد في البستان؟
أتمنع العصفور من التَّمرغ على بساط الروض؟
أتسكِّت العندليب أن يتغنّى بآيات الحب على غصون الزيتون؟
إن الإعاقة الفكرية قد يكون سببها أب ظالم شرس يجلس مع أطفاله كأنه الحجاج بن يوسف، فيقمع في نفوسهم البسمة ويكبت في أرواحهم الفرحة،
فيكبرون وفي قلوبهم مرض القهر النفسي والكبت الأسري فيبقى الواحد منهم غير سوّي، تشاهد على وجهه سحابة سوداء من الكآبة والحزن الدفين من آثار الطفولة البائسة المحرومة،
إن بعض الآباء أسد هصور على أطفاله، ولكنه نعجة في مواقف الحق، إذا لم يصل أطفالك لدرجة الفرحة الغامرة والاستقبال الحار بقدومك بحيث أنهم يتسابقون إلى فتح الباب إذا أقبلت فراجع تربيتك لهم وتحول أنت الى طفل وديع بينهم فتنزل إلى مستواهم في الحديث،
أسرد عليهم نكات وداعبهم بلطائف وشاركهم لعبهم وسباحتهم وقفزهم ولا يعني ملاطفة الأطفال ومداعبتهم وتركهم يلعبون إهمال الأدب،
بل سوف تغرس في قلوبهم الفضيلة بلطفك بهم فتهذِّبهم برفق وتربيهم بعفويّة من دون أوامر عسكرّية،
إن الطفل لا يعرف إلا أباه فهو يراه أشجع من عنترة وأكرم من حاتم وأحلم من الأحنف،
فمن أراد أن ينشأ ابنه صادقاً كريماً حليماً فليكن هو صادقاً كريماً حليماً،
فلنجعل الحب مكان السوط والرفق محل العنف واللطف مكان الكبت،
حينها نسعد بأبناء أسوياء يحملون رسالتهم في الحياة بجدارة ويصلون إلى كرسي الريادة باقتدار،
وإذا لم يلعب الطفل ويضحك في السنوات السبع الأول من حياته فمتى يضحك؟
هل يضحك يوم تقبل عليه الحياة بمتاعبها وهمومها وأحزانها يوم يحمل مسؤولية البيت والوظيفة والرزق والحقوق الاجتماعية والواجبات الشرعية وعقوق الناس وتنكر الأصدقاء وركلات الأعداء؟
حينها يصرخ القلب المفجوع بحنين:

* ألا لَيتَ الشَبابَ يَعودُ يَوماً - فَأُخبِرُهُ بِما فَعَلَ المَشيبُ
المصدر : www.ibtesama.com
FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed