• طفلي صاحب القرارات
    يعرف مفهوم الذات من خلال كثير من التعاريف لباحثين من مختلف دول العالم، ولكنني أجدني أميل إلى هذا التعريف حول مفهوم الذات بأنه" الفكرة التي يحملها الفرد عن نفسه سواء كانت ايجابية أو سلبية". ولكن متى يا ترى يتشكل هذا المفهوم لدينا؟ أن مفهوم الذات يتشكل لدينا منذ السنوات الأولى في حياتنا ونحن صغار أي خلال خمس سنوات الأولى، ويؤثر…
    إقرأ المزيد...
  • قائمة التدفق النقدي
    تعد قائمة التدفق النقدي واحدة من أهم فصول التقرير السنوي حيث تشرح هذه القائمة بالتفصيل حجم التدفقات النقدية الداخلة للشركة و الخارجة منها، مقدمة بذلك تصوراً واضح المعالم لسلامة النشاط المالي للشركة. و تفصل قائمة التدفق النقدي في مصادر النقد وماشابهها وسبل إنفاقها على بنود التشغيل والاسثتمار والتمويل. هذا إضافة لما تورده القائمة من موازنةٍ بين الموجودات النقدية وشبه النقدية…
    إقرأ المزيد...
  • هل رشوة العميل، ممارسة جيدة أم سيئة ؟
    قد يفسر البعض رشوه العميل بانها مجرد هديه بسيطه لا تضر أحد طالما أن الصفقه لا يوجد بها ما يشوبها. لنرى و نتعرف على الفرق بين الهديه و الرشوه حتى لا يخدعنا أحد. ما هي الهدايا والرشاوى؟ تعريف الهدايا والرشاوى يبدو وكأنه نشاط بسيط من التفكير عند الكثيرين الذين يعتبرونهم شىء واحد حتى لا يشعروا بالذنب عند إعطاء رشوه، ولكن،…
    إقرأ المزيد...
  • الفسفور هام لبنية العظام
    الفسفور معدن يختبئ في عظامنا ، عضلاتنا و أنسجتنا العصبية، هو ضروري للدماغ ولكنه يساهم وبالتآزر مع الكالسيوم في تكوين العظام. يحتوي جسم الإنسان على 700غ من الفسفور ، وهو ثاني أكثر معدن موجود في جهازنا بعد الكالسيوم(1كلغ) . يتوزع الفسفور بنسبة 80% في العظام ،10% في العضلات ، و 10% في الأنسجة العصبية ( يساعد على التذكر والاستذكار عند…
    إقرأ المزيد...
  • المهارات البشرية و برمجيات إدارة الأعمال
    ليس من قبيل المصادفة أن الدول التي تتمتع بأكبر اقتصاديات و أعلى دخول على مستوى الفرد هي أيضاً الدول التي تتمتع بأعلى مستويات التعليم و أكبر كم -وكيف- من العلماء و الفنيين و الخبراء في مختلف المجالات التقنية. بل إن أحد معايير التقدم و التنمية التي تتبناها الأمم المتحدة يقيس مستوى تقدم الدول بقدر ما تملكه هذه الدول من خبرات…
    إقرأ المزيد...
  • أسرار حياة الطفل الخجول والانطوائي
    تتفق الآراء التربوية على أهمية مرحلة الطفولة في بناء شخصية الإنسان المستقبلية، فإذا ما اعترى تربية الطفل أي خلل فإن ذلك سيؤدي حتما إلى نتائج غير مرضية تنعكس سلبا على الفرد والمجتمع معا، ومشكلة الخجل التي يعاني منها بعض الأطفال يجب على الوالدين والمربين مواجهتها وتداركها. فكثير من الأطفال يشبون منطوين على أنفسهم، خجولين يعتمدون اعتمادا كاملا على والديهم، ويلتصقون…
    إقرأ المزيد...
  • التنافس بين الزوجين
    مما لا شك فيه أن هناك تنافساً مستمراً بين المرأة والرجل في الحياة الزوجية .. والحياة الزوجية ليست كلها تعاون وتواصل إيجابي وحب وألفة .. بل هناك تنافس أيضاً . وأشكال التنافس تأخذ أشكالاً ظاهرة واضحة أو غامضة غير مباشرة ، وذلك وفقاً لشخصية الزوجين وظروفهما ..
    إقرأ المزيد...
  • الكَربوهيدرات
    الكربوهيدرات أو السكَّريات هي من مكوِّنات الغذاء الأساسية، وهي أهمُّ مصدر للطاقة التي يحتاج إليها الجسم. يحوِّل الجهازُ الهضمي الكربوهيدرات إلى سكَّر يستخدمه الجسمُ لتوليد الطاقة اللازمة لخلاياه وأنسجته وأعضائه، ثمَّ يخزِّن الجسمُ الكميةَ الفائضة من السكَّر في الكبد والعضلات لاستخدامه عند اللزوم.
    إقرأ المزيد...
  • أطفال بدون ظلّ
     يُعدّ ترابط الأسرة عاملاً أساسياً في تشكّل البيئة الآمنة للطفل، وفي بناء الكيان التربوي، وخير وسيلة لتشكيل انفعالاته وتهذيب خلقه واكتساب عاداته الاجتماعية؛ فالعلاقة بين الفرد وأسرته علاقة تبادلية يتأثر ويُؤثّر فيها، وكلما كانت الأسرة متحابة ومتسامحة يحيطها المودة والرحمة تكون فرصته في أن ينشأ حياة سليمة، ويتطور اجتماعياً ومعرفياً أفضل بكثير من غيره من الأطفال الذين لا يتوفر لهم…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

العقوبة الناجحة للأطفال

Posted in السلوك

اما السلوكيات السلبية

فمنها ما هو عابر مثل الكذب البسيط أو فرط الحركة في سن ما قبل المدرسة أو عدم القدرة على الاستجابة للأوامر في حال وجود اغراء شديد، و من هذه السلوكيات ما ينتج عن ضغط نفسي معتدل مثل مص الاصبع او قضم الاظافر و هذه كلها عادة ما تخف مع الوقت وخير ما يمكن ان نفعله هو عدم التركيز عليها او الاهتمام بها.

و يبقى ان نحدد ان التعامل مع السلوك السلبي يكون حسب الضوابط التالية: ـ

- تقدير السلوك السلبي بقدره و عدم اعطائه اكبر من حجمه فمثلا وجود ازعاج في حال حضور ضيف و الطفل صغير السن هو أمر متوقع ، و كذلك بكاء الطفل وقت الخوف أمر متوقع فلا يمكن معاقبة الطفل على ما هو طبيعي ان يصدر عنه.

- عدم جعل هوية الطفل او المراهق و علاقتنا به مرتبطة بهذا السلوك السلبي بل دائما نفرق بين شخص الطفل و المراهق و محبتنا لهما و بين اقترافهما للخطأ و عقوبتهما عليه ، وما أقصده هنا أن لا تتمحور العلاقة بين الأهل والطفل حول الخطأ بل تذكر ايجابيات الطفل والمراهق كي نستطيع تعديل سلوكه.

- ان يكون واضحا للطفل ارتباط العقوبة بالخطأ وذلك بان تكون العقوبة في نفس الوقت الذي وقع فيه الخطأ بقدر المستطاع.

- ان تكون العقوبة مؤقتة وقتا قصيرا و مقابلة للتطبيق اذ كلما طالت مدة العقوبة كلما ضعف تأثيرها التربوي و أصبحت نوعا من القهر و الاذى.

- ان لا يكون في العقوبة اذى او اهانة.

- ان تكون العقوبة بالضرب محدودة جدا و في حالات نادرة و ان تكون للتأديب لا للتنفيس عن النفس و انتقاما من الطفل و ان يكون فيها التزام بالامر النبوي وذلك بان لا يكون فيها تقبيح كبعض الالفاظ مثل "غبي" "دبشة" "حقير"، و لا تكون أمام الناس ، و أن لا يكون الضرب على الوجه او الرأس.

 

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed