• الأخطاء الخمسة الفادحة في إدارة الوقت
    إن مفهوم إدارة الوقت الحديث يعتمد على قاعدة ترتيب الأولويات وإستغلال الوقت بذكاء،وهذا يعني العمل لأوقات أقل وتحقيق إنتاجية أكبر، ولهذا ليس علينا أن نضع أنفسنا يوميا” في موضع القلق والنرفزة، في محاولة للسباق مع الزمن وتحقيق إنجازات هي ضعف إنجازات اليوم السابق،المطلوب منا يوميا”أن ننجز هذه المسافة الفارقة وهي مسافة أنف الحصان فقط!! أي نزيد إنتاجيتنا بقيمة بسيطة فقط حتى نحقق الإستفادة الكاملة من…
    إقرأ المزيد...
  • ثقتي بنفسي كيف أبنيها
    إن الثقة تكتسب وتتطور ولم تولد الثقة مع إنسان حين ولد ، فهؤلاء الأشخاص الذين تعرف أنت أنهم مشحونون بالثقة ويسيطرون على قلقهم، ولا يجدون صعوبات في التعامل و التأقلم في أي زمان أو مكان هم أناس اكتسبوا ثقتهم بأنفسهم..اكتسبوا كل ذرة فيها.
    إقرأ المزيد...
  • تهذيب الأطفال يحتاج إلى صبر و مثابرة
    تعاني بعض الأسر صعوبة في تربية أطفالها، وجعلهم ينصاعون لسلوكات مهذبة، على اعتبار أن هذا السلوك المهذب هو تجسيد لأسلوب وقواعد تربيتها لهم وبالتالي، من خلاله يحكم الآخرون على مدى إتقان هذه التربية الحميدة والمهذبة من عدمها. ويحتار الأبوان عند تمرد الابن وظهور أنه لم يستوعب أي شيء مما علماه له، أو لقناه، حتى يكون مهذبا، ذا سلوك حسن وأخلاق…
    إقرأ المزيد...
  • كنوز سورة الأنبياء في سبب استجابة الدعاء
    من قرأ سورة الأنبياء وتأمَّل دُرَرَها وكنوزها فإنَّه واجد فيها أكثر أدعية الأنبياء واستجابة الله تعالى لدعاء أولئك الأنبياء المرسلين عليهم الصلاة والتسليم. تعالوا بنا لكي نُطالع هذه الآيات ثمَ نذكر السبب في استجابة الله لدعاء الأنبياء.... * يقول الله تعالى في عدد من آيات هذه السورة الكريمة:
    إقرأ المزيد...
  • أذكار الصباح
    الأذكار ‎ ‎ العدد ‎ ‎ الفضل ‎ الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم - صدق…
  • مفاهيم الجودة أساس لتوحيد الجهود
    مقدمة: تعد جودة العملي وإتقانه في كل شؤون الحياة أساساً من أساسيات ديننا الحنيف إذ ورد الأمر بذلك في غيرما مناسبة في كتاب الله تعالى وفي سنة نبيه محمد. ولقد وجه سبحانه إلى أن صفتي الحفظ و العلم أساس لنجاح العامل في عمله وسبب لجودة العمل واتقانه قال تعالى (قال أجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم)..
    إقرأ المزيد...
  • أنواع الصيام
    الصيامُ موجودٌ في كثير من الثقافات والديانات العالمية، لكن في صور مختلفة وأشكال متنوِّعة. الصِّيامُ الإسلامي هو صيامٌ كامل، جُزءاً من اليوم، من الشروق إلى الغروب، وعِدَّتُها بالساعات بين 12 و 17 ساعة، مع إفطارٍ كامل في المساء بين الغروب والشُّروق.
    إقرأ المزيد...
  • كيف تحدد أهدافك ؟
    قال تعالى : (( أفحسبتم أنما خلقناكم عبثا وأنكم إلينا لا ترجعون …. )) (( كل نفس بما كسبت رهينة )) قال صلى الله عليه وسلم : (( إنما الأعمال بالنيات ..)) (( أصدق الأسماء حارث وهمام ..)) (( أول من تسعر بهم النار ..))
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

عشرة أفكار سيئة كافية لتدمير شركتك

Posted in الإدارة

crash-downإن المشكلة مع معظم المؤسسات هي أنها تحكمها أفكار عادية" وقد أبدى بيل أو براين العضو المنتدب المتقاعد لشركة هانوفر للتأمين هذه الملاحظة في كتاب بيتر سينج بعنوان رقصة التغيير أو The Dance of Change وهذه الأفكار لازالت واقع حتى يومنا هذا ولقد إندهشت بشدة خلال العشرون عاماً التي قضيتها في الدراسة وتقديم الإستشارات والتدريس للتنفيذيين بشأن كيف أن الأفكار السيئة تستمر في السريان في الشركات بل وتتأصل

 

طاردة التفكير المبدع مما يدمر الأفكار المعنوية ويخلق ثقافات ضعيفة من اليأس.

 

لماذا يتعلق الناس بأفكار ضعيفة على الرغم آثارها المدمرة؟

الحقيقة أنهم لا يعلمون غالباً ماتحمله هذه الأفكار المرضة فعلاً. وإليكم عشرة من أكثر الأفكار السيئة إنتشاراً التي رايتها في محيط العمل.

1. يجب على كل فرد أن يحيا بقيمنا (ماعدا القليل من المتميزين الذين يأتون بمعظم الدخل)

توجد مشكلتين في مثل هذا التفكير. أولاً: إفتراض أن الناس يحتاجون إلى التحدي لكي يعيشوا طبقاً لقيمهم هو إفتراض خاطيء حيث يجب أن تكون قيم الشركة هي القيم التي لديك ولدى الناس من حولك والتي يجب أن تكون كظلهم. (في الواقع يجب تذكير الناس بقيمهم وخصوصاً أثناء أوقات التغير الجذري.) بالطبع فإن القيم في معظم الشركات (والتي تشبه كل قائمة من القيم التي نراها) تم وضعها على أسس عالية تم جلبها من الجبال حيث أحضر موسى الوصايا العشر وبالتالي فإنها ليست قيمنا وإنما هي القيم التي تتحدى كل شخص أن يستطيع تحقيقها مقارنة بقيم شخص آخر وهو شيء مهين ولايمكن تحقيقه.

المشكلة الثانية هنا هي أن مجموعة من الناس -وهي المعروفة بالشلة وهي جماعة تعرف بأنها وقحة وذات مزاج سيء وأنهم يفعلون مايحلو لهم مهما كان – وأنهم يميلون إلى التحدي بسهولة. هؤلاء هم من يجلبون الدخل لذا فهم متعالون مثل الملوك القدماء حيث أنهم يفعلون ما يحلو لهم وهم بعيداً عن أن يتم توجيه النقد إليهم. يجب أن ينتهوا نهايات مماثلة لنهايات أجدادهم الملوك: فسوف تحطم رؤوسهم (الواقعية) حيث أننا لسنا متشددين في التمسك بالقيم إلا إذا كان أحد شاذ عن هذه القاعدة.

 

2. الشركات العظيمة بنيت لكي تستمر

إنني أحترم جيم كولينز وجيري بوراس مؤلفي "بني لكي يخلد" إحتراماً شديداً. لقد ذكروا أن دراساتنا لم تجد أي شركة بنيت على النهج الصحيح وظلت عظيمة للأبد. بدلاً من ذلك فقد وجدنا أن عظمة اليوم لا تتبنأ بشيء عن الغد.

إن الشركات هي عبارة عن مجموعات من الأشخاص يتحدثون شخصياً أو عبر البريد وفي إجتماعات في وثائق رسمية. هذه الثرثرة ليست شيء تملكه الشركة وإنما هي الشركة ذاتها. من الممكن أن تتغير المناقشة في الشركة في وقت قصير جداً وذلك غالباً مايحدث عندما يتولى الطغاة السوق أو عندما يضع السوق الشركة في موضع ضعيف أو أن تتولى القيادة أفكار عادية.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed