• حقوق الطفل في الاسلام
    يصادف 22 آذار من كل سنة يوم الطفل العالمي، ولأن الأطفال هم شباب المستقبل، من هنا لابد علينا الاهتمام بهم، في زمن المصاعب والمتاعب والأحزان. أطفال يلعبون ويفرحون ويمرحون، وآخرون يبكون ويتألمون ويتعذبون من قسوة هذه الحياة الصعبة. ومن أجل استمرار إنسانية الإنسان وعدم تعرضها للضمور والانقراض، وضعت وشرعت الحقوق للطفل، في عالم مليء بالانتهاكات والاستغلال حتى لبراءة الأطفال،
    إقرأ المزيد...
  • التغذية الصحية
    يلعب اتباع نظام غذائي صحي دوراً هاما في المساعدة في الوقاية من بعض الأمراض الخطيرة أو السيطرة عليها، ومن هذه الأمراض النوبات القلبية، والسكتات الدماغية، وبعض أنواع السرطان، والسكري، وأمراض الكبد ــــ على سبيل المثال لا الحصر. يحتاج الناس كيما يعيشوا حياة صحية إلى المحافظة على أوزانهم أقرب ما يكون إلى الوزن المثالي.
    إقرأ المزيد...
  • التحسُّس في المنـزل
    من الطرق الهامَّة للسيطرة على التحسُّس التقليلُ من المواد المُحسِّسة داخل المنـزل والتي يمكن أن تُثير أعراضَ التحسُّس لدى الشخص. ويكون ذلك بالتنظيف الشامل والمتكرِّر. إذا كان لدى المرء حالةٌ تَحسُّسية، فعليه اتِّخاذ الإجراءات الكافية لإنقاص عدد المواد المُحسِّسة داخل المنـزل، وكذلك تجنُّب التعرُّض لهذه المواد خارج المنـزل، كما يقول الخبراء.
    إقرأ المزيد...
  • عالم لا يرحم الصغار أطفالنا
    غياب القدوة الحسنة في الأسرة والمدرسة عامل أساس في ميل الأطفال إلى العنف.  - ملايين الأطفال تُنتهك حقوقهم ويتعرضون للعنف من مجتمع الكبار. - بعض قوى المجتمعات تضع لنفسها ثقافة خاصة تزين الانحراف وتخلق في نفس الأفراد مشاعر الولاء له. - المعتقدات الدينية والقيم الاجتماعية والأخلاقية تشكل لدى الإنسان السويّ درعاً واقياً ضد النزعات العدوانية المحرمة. قد تندهشين إذا رأيت…
    إقرأ المزيد...
  • حـل المشاكـل
    يقدم هذا المقال النصائح العملية بخصوص كيفية تنمية قدرتك على حل المشاكل ، فهو سيساعدك على أن : - تدرك المراحل المختلفة لحل المشكلة ، و تتعلم أن تكون أنت أكثر منهجية في عملك . - تعرف كيف يمكن إعاقة قدراتك الطبيعية ،  و تتعلم التغلب على هذه المؤثرات المعيقة .
    إقرأ المزيد...
  • عشر خطوات لتحبيب ابنتك في الحجاب
    الطيبون يحبون حجاب ابنتهم , ويحرصون على سترهن وتحبيبهن في الطاعات والصالحات , لكن بعضهم قد يخطىء في طريق ذلك فيستخدم العنف أو يتهاون فيه فيتساهل .. وكلا الأسلوبين يحتاج إلى تقويم ,من أجل ذلك أختصر لك عشر طرائق عملية لتحبيب ابنتك في الحجاب ليس بينها الضرب ولا الضغط ولا الصراخ .. ولسنا بحاجة أن نقول إن هذه الخطوات يمكن…
    إقرأ المزيد...
  • متى نهذب أطفالنا؟
    حينما يبدأ الطفل في إثبات وجوده والتعبير عن نفسه بحركاته يميناً ويساراً ويصبح باستطاعته اللعب في الأجهزة الإلكترونية وجذب المفارش بما عليها من أشياء ثمينة وقابلة للكسر وإفراغ محتويات الدواليب وأرفف الكتب، وتسود الفوضى داخل البيت وتكثر الخسائر ويتحير الوالدان وتبدأ شكواهما من صعوبة التعامل مع هذا الطفل وعدم القدرة على ردع تصرفاته؛ لأنه صغير السن ولا يمكنه التفريق بين…
    إقرأ المزيد...
  • اهمية التغيير
     ربما يكون مفهوم الإدارة الراكدة  به بعض الغرابة - حيث أن المصطلحات الإدارية تتراوح بين الإدارة بالأهداف ، وإدارة الأزمات ، وإدارة التغيير  ، ولكن مفهوم الإدارة الراكدة  ليس نوعاً أو اتجاهاً إداريا جديداً ولكنه صفة لكل الإدارات التي تقف مشدوهة بلا حراك أمام التغيرات الجذرية والسريعة والمستمرة التي يعيشها عالم الأعمال ، والتي تفرض واقعا جديدا يهدم مبادئ سادت…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

الإدارة العصرية وجامعة المستقبل

Posted in الإدارة

وكذلك تقوية وتمكين القائمين علي رسالة الجامعة واشراكهم في صنع القرار .‏ وكل ذلك يهيئ المناخ الجامعي لاحتضان التعدد الفكري والتغذية الراجعة والتنشيط التعاوني وأسس الديمقراطية الادارية وحقوق المواطنة الجامعية .‏ كما أن الادارة علي المكشوف .‏ بعيدا عن الشللية التي تشكلها دوافع شخصية لا تتوازي مع المصالح العليا للجامعة والدولة .‏ تعتبر احدي الوسائل الهامة لاعادة هندسة الادارة الجامعية حتي يكون طابعها العام ادارة الالتزام والتزام الادارة .‏ وفي النهاية يجب القول بأن الادارة التفاعلية هي التي ترتقي بالمدير الي درجة القائد .‏ والقيادة ليست وظيفة ولكنها تفاعل وتأثير وادارة وتحدي هذا ولا تحتاج جامعات المستقبل الي مديري عصر الصناعة.‏ ولكنها تحتاج الي قيادات عصر المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات التي تشكل الرؤية والابتكارية والمخاطرة والشفافية والانتماء أهم مفردات لغتها الادارية .‏

خلاصة

ان الفجوة الأدائية بين واقع الأنظمة الادارية في جامعات دول العالم النامي واحتمالات المنهج المقترح لعمليات الاصلاح الشامل علي كم مستويات البدائل المتاحة لسد الفجوة تقتضي منا ثورة الأداء الجامعي والارقتاء المعرفي واعادة تشكيل مهارات القائمين علي رسالة الجامعة علي كل المستويات الادارية والتنفيذية.‏ لذا يجب العمل علي تطوير الأسلوب الاداري في جامعاتنا المصرية حتي ينتقل من الأسلوب المتأرجح بين الادارة بالأساليب والأهداف الي اسلوب الادارة بالرؤية المشتركة والذي يحمل في طياتة مزايا الإدارة المرئية والادارة التفاعلية وفي ذلك توسيع لقاعدة ملكية العمل الجماعي وتعميق مفهوم المشاركة ليس فقط في صناعة القرار ولكن في عائد العملية التعليمية علي المدى البعيد .‏ والمتمثل في التنمية الشاملة والحفاظ علي النظام الديمقراطي الذي يجب تحويله من الاختيار الي الإجبار ومن مجرد قيمة بسيطة الي ثقافة مجتمعية .‏ وحينما نتكلم عن توسيع قاعدة ملكية العمل الجامعي بجامعاتنا الحكومية فان الملكية تعني هنا ملكية المشاعر والتفكير والتصرف .‏ وليست ملكية بالقانون وحده .‏ أما بالنسبة للجامعات الأهلية فان الملكية القانونية تضيف حافزا أخرا فوق الحوافز التي تهيئها وتطورها مناهج الادارة علي المكشوف .‏ وعليه فيجب تشجيع الجامعات الأهلية وعدم وضع العراقيل أمامها .‏ وكثيرا ما تتحدث القيادات الجامعية عن التطوير في المؤسسات الجامعية دون أن يتوازي الحديث مع تغيير وتطوير في أفكارها ومعتقداتها وفي ذلك قتل لروح الابتكار والابداع في كل مؤسساتنا الجامعية .‏ ان العلاج الوحيد لذلك هو اسلوب المشاركة والادارة علي المكشوف لرؤية شاملة تكون الديمقراطية أهم أسبابها وأخطر نتائجها .‏ ويجب علي جامعة المستقبل أن تربي فلذة أكبادنا بطريقة تجعلهم لا يهابون طرح أفكارهم الجديدة وان استهجنها المحيطون .‏ وبذلك يتخلصون من قيود الأسر التي تسمي في علم النفس الاجتماعي سلوك القطيع .‏ ويجب أن نبتكر الجديد ونناقشه.‏ لماذا لا نناقش الفكر الذي يقول أن قوة أي مؤسسة جامعية تأتي من قوة أفرادها حينما تتوافر لديهم امكانيات الفكر المتطور والمتنوع بغير حدود أو قيود.‏ ان التطوير الاداري له محوران أساسيان .‏ الأول هو اعداد القيادات للمستقبل.‏ والثاني هو تدريب القيادات الحالية علي المهارات الادارية التي تتناسب مع عصر المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات وتحديات المستقبل .‏ ولا ينفصل هذان المحوران عن مفهوم القيادة الطبيعية والذي يمكن الوصول اليه من خلال ما يسمي بقوانين القيادة الطبيعية وهي :‏

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed