• شربُ الماﺀ
    يحتاج كلُّ كائن حي إلى ماء شرب نظيف آمن. أمَّا كميةُ الماء اللازمة للجسم فتتعلَّق بحجم الجسم ومستوى نشاطه البدني وبحالة الطقس.إنَّ الماء الذي يمكن شربه مكوَّنٌ من مياه سطحية ومياه جوفية. تأتي المياهُ السطحية من الأنهار والبحيرات والخزانات، وتأتي المياهُ الجوفية من الآبار.
    إقرأ المزيد...
  • مواجهة الحرب النفسية وقهر الإرادة
    تمضي الأيام ونحن نتابع الأحداث .. ونجد أنفسنا في كل أنحاء العالم العربي والإسلامي لانفكر بأي شأن لنا مثلما يشغلنا ما يحدث مؤخراً علي أرض العراق ، وفي مقدمةأولويات اهتمامنا ما يتعرض له إخوان لنا هناك من قمعوقهر وكسر للإرادة باستخدام وسائل الإذلال من جانب الاحتلال ضد المقاومة.. وفي المرحلة الحالية التي كثر   فيها الحديث عن وسائل التعذيب والقهر…
    إقرأ المزيد...
  • هل يزداد وزنك مع استخدام الفيسبوك؟
    وجدت إحدى الدراسات أنَّ مواقعَ التواصل الاجتماعي تسلبُ منَّا الوقتَ الذي يجب أن نقضيه في النشاط الجسدي. تُظهِر دراسةٌ حديثة أنَّ قلَّةَ النشاط والقابليَّة لزيادة الوزن يرتبطان بمقدار الوقت الذي يمضيه الناسُ مستخدمين مواقعَ التواصل الاجتماعي، كالفيسبوك أو تويتر أو غيرهما.
    إقرأ المزيد...
  • أطعمه خارقة تساعد على التخسيس
    تعتير هذه الأطعمة خارقة لانها تساعد في بناء العظام و تحسين البصر كما والوقاية من الأمراض المزمنة و تحسين القدرة الإدراكية.ليس هذا فقط بل إن الدراسات الحديثة أثبتت قدرة هذه الأطعمة على المحافظة على الوزن.  
    إقرأ المزيد...
  • بين الخطأ والصواب
    خطأ شاع بين معظم المجتمعات العربية بشكل عام والخليجية بشكل خاص، وهو الإفراط في السهر حتى ساعات الفجر الأولى، خاصة خلال أيام وأشهر الإجازات والأعياد، والأسوأ في ذلك مشاركةُ الأطفالِ الكبارَ في هذا السلوك غير الصحي. وتعتبر نهاية الصيف من كل عام إشارة للانتظام في السلوك الصحي لكثير من الأمور التي اضطربت في حياتنا خلال الفترة السابقة وأهمها النوم الصحي…
    إقرأ المزيد...
  • بكاء أفهمه وبكاء لا أفهمه
    تحتاج الشعوب والجماعات الإنسانية بعد مواجهة الهزائم العسكرية وفي لحظات الانهيار والإعتام، ما يذكرها بأن الحياة لم تنته بعد، وأن الهزيمة لا يجب أن تكون هزيمة كاملة، وأن شمس الحياة ستشرق من جديد. ومن هنا يأتي دور زعماء الشعوب العظام من أهل السياسة ، وأهل الفكر والفلسفة والعلم في رسم خريطة الخلاص لشعوبها . ووسائل هؤلاء العظام متعددة، ولكن لعل…
    إقرأ المزيد...
  • الفيتامينات
    الابتعاد عن اصلاح حالات العوز المسؤولة عن الأعراض الجلدية فإن للفيتامينات دورا هاما في المعالجات الجلدية وسنذكر أهم الفيتامينات المستخدمة في المعالجات الجلدية: الفيتامين آA ومشتقاته وطلائعه ( البيتا كاروتين): إن لفيتامين آ دورا هاما في الوقاية من أمراض الشيخوخة بتأثيره المضاد لأكسدة الألياف المرنة للجلد ,
    إقرأ المزيد...
  • قبل أن يُقال: اذكروا مآسن موتاكم!
    على خُطى التلميذ صاحب الجَمَلِ يمضي بعض مثقفينا، ولو وضع الجمل رحله فإني أشكُّ أن يضعوا رحالهم ليُريحوا ويستريحوا. والتلميذ صاحب الجَمل يا صاحِ؛ تلميذٌ فريدٌ في عشقه للجَمَل، يأتيه سؤال التعبير عن الربيع فيكتب مُجيبًا: «الربيع فصلٌ بديعٌ، يكثر فيه العشب الأخضر والمرعى الخصيب، فترعى الحيوانات والماشية،
    إقرأ المزيد...
  • كيف يسود الحب والود بين أبنائك؟
    أولاً: اعلم متى تطبع القبلة وتوزع الحب.. جاء في الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى رجل له ابنان فقبّل أحدهما وترك الآخر، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (فهلا ساويت بينهما؟)، إذاً لا تنسى في المرة القادمة التي تريد أن تقبل فيها أحد أبنائك أو تضمه إلى صدرك، وتعطف عليه بالحب والحنان، ولا تنسى أن عليك أن…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

دروس إداريّة وثقافيّة من وحي المونديال

Posted in الإدارة

staduimلا أزعم أنني خبير في كرة القدم، ولكنني مشجع عادي مثل كل الملايين في أنحاء الأرض.. تستهويه فنون المستديرة وحماستها.. ويتعجّب – أشد العجب – لغدرها في بعض الأحيان!.بعد أن غادرنا مونديال جنوب أفريقيا بتتويج "الماتادور" الإسباني، تعلمنا أن كرة القدم ليست مجرد رياضة وفن.. بل هي – أيضاً – سياسة : ألم يتراجع – مثلا – رئيس نيجيريا عن تجميد النشاطات الكروية في بلاده لمدة سنتين بعد تحذير الفيفا؟!.

 

وألم تتغاض الفيفا – في المقابل – عن الضغوط السياسية الواضحة على اتحاد الكرة الفرنسي؟!.على كل حال.. فإن السياسة – والرياضة – ليست موضوعنا هنا، فالمونديال إنْ كان فرصة للاستمتاع الرياضي والحوار الإنساني في أبهى حُللِه.. فهو – كذلك – فرصة لأهل الإدارة من أجل اقتناص العبر والفوائد.
اللياقة البدنية:
يقابل مفهوم "التحمل" في المؤسسات والمرافق.. مفهوم "اللياقة البدنية" في الملاعب، فاللاعب – أو الفريق – صاحب اللياقة البدنية في الملعب يوازيه الموظف – أو المسؤول – صاحب القدرة العالية على التحمل في المؤسسة، فمواجهة الصعاب والعراقيل التي تقف أمام رغبة المسؤول في زيادة الإنتاجية أو الإصلاح الإداري.. تحتاج إلى الصبر بالإضافة إلى الرؤية، فالمشاكل المتراكمة والفساد المستشري كما تُواجه بالقانون والعقوبات والخطط.. يُتصدى لها – في الوقت نفسه – بسياسة النفَس الطويل، وقد يتصور البعض أن هذه السياسة تعني ضعف المسؤول أو تردده.. وهو تصوّر سليم إذا غابت "الرؤية" عن المسؤول.. اما في حضورها.. فإن هذه السياسة تصب في صالح المؤسسة حين تتيح للمسؤول التمييز بين "العرَض" و"المرَض".. وتمكنه من وضع الموظف المناسب مكان الموظف غير المناسب.. والأهم من كل ذلك أنها تتيح للمسؤول معالجة الفساد وتردي الإنتاجية بأقل عوارض جانبية على سير العمل.

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed