• الغيرة عند الأطفال
    الغيـرة هى العامل المشترك فى الكثير من المشاكل النفسية عند الأطفال ويقصد بذلك الغيرة المرضية التى تكون مدمرة للطفل والتى قد تكون سبباً فى إحباطه وتعرضه للكثير من المشاكل النفسية. والغيرة أحد المشاعر الطبيعية الموجودة عند الإنسان كالحب ... ويجب أن تقبلها الأسرة كحقيقة واقعة ولا تسمع فى نفس الوقت بنموها ... فالقليل من الغيرة يفيد الإنسان ، فهى حافز…
    إقرأ المزيد...
  • الأخبار السيِّئة والصحَّة
    وجدت دراسةٌ حديثة أنَّ الفتراتِ أو الأوقات الاقتصاديَّة العصيبة يُمكن أن تجعلَ الناس يأكلون أكثر ممَّا اعتادوا عليه. ولهذا, يقترح مُعدُّو الدراسة تجنُّبَ الأخبار السيِّئة من أجل إنقاص استهلاك السعرات الحراريَّة.
    إقرأ المزيد...
  • الإقلاع عن التدخين: التعامل مع التوق الشديد له
    إذا استطاع الشَّخصُ أن يسيطرَ على رغبته الشديدة نحو السيجارة، فسوف يزيد من احتمال تركه التدخين. إنَّ أكثرَ الوسائل فعَّاليةً في التعامل مع الشعور بالرغبة الشديدة هي الجمع بين أدوية الإقلاع التدخين والتغييرات السلوكية. قد يروق لبعض الناس أن يتركوا التدخين مباشرةً، وينجح بعضهم في ذلك، ولكنَّ الأبحاثَ تشير إلى أنَّ قوَّة الإرادة وحدها ليست هي أفضل وسيلة للتوقُّف عن…
    إقرأ المزيد...
  • 5 أسئلة يجب على قادة التغيير استيعابها
    ليست لدينا كقراء سيطرة على مدى سرعة نمو الأسواق، أو مدى حكمة البنوك في الإقراض. وإذا كان كل ما لديك هو جدول بياني زاخر بالتوقعات ذات اللون الأحمر، فإن من السهل أن تصاب بالشلل من خلال الخوف، وكذلك مقاومة التغيير. ولكن إذا استجمعت بعضاً من قواك العصبية، فإن الأوقات الصعبة يمكن أن تتيح لك فرصاً حقيقية لفصل نفسك عن هذا…
    إقرأ المزيد...
  • كيف تحفز الإبداع؟ اذهب للمعيشة في الخارج
    كارين شو إن الناس الذين يعيشون في الخارج يصبحون أكثر إبداعاً، كما أن إبداعهم يزداد كلما قضوا وقتاً أكثر بعيداً عن مواطنهم . وقد ورد ذلك في دراسة حديثة أعدها وليام مادوكس، الأستاذ المساعد للسلوك التنظيمي. وهنالك شروط معينة حتى ينطبق ذلك الأمر في رأي وليام الذي أعد عدداً من الدراسات المتعلقة بهذا الأمر مع الأستاذ آدم جالنسكي، أستاذ الإدارة…
    إقرأ المزيد...
  • أذكار الصباح
    الأذكار ‎ ‎ العدد ‎ ‎ الفضل ‎ الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في السماوات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم ولا يحيطون بشئ من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السماوات والأرض ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم - صدق…
  • تحديد الموقف الإستراتيجي
    قد تلجأ بعض المشروعات إلى تحليل البيئة المحيطة بها؛ للتعرف على الفرص المتاحة والتهديدات التي تواجه المشروع، وإلى تحليل نقاط الضعف والقوة لديها، وهنا ينقصها التعرف على كيفية التوصل إلى إستراتيجيات التحرك المستقبلية، والمشروعات والمديرون الذين لديهم الخبرة العملية في مثل هذه المجالات، يقفون عاجزين عن دمج التحليلات في إطار واحد، يساعدهم في الخروج بدلالات ومعانٍ في كيفية وضع الإستراتيجيات…
    إقرأ المزيد...
  • القوى الإدارية بحاجة إلى الذكاء العاطفي
    عندما تسأل القوى الإدارية العليا الناجحة ورجال الأعمال، كم نسبة في المائة يمكن أن نعزو النجاح إلى الصدفة والحظ، فإن المحصلة مدهشة: من 20 في المائة إلى 30 في المائة. وغالباً أيضاً أكثر بصورة جذرية. والكثير من القرارات يصيبون فيها بناءً على التنبؤ أو الإحساس. الشيء الذي عنده يبدو أن أغلب الأحداث تحدث صدفة، كان في الحقيقة الحدس والقدرة على…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

المهارات تتفاوت في توصيل الرسائل إلى الإدارة العليا

Posted in الإدارة

messageتتفوق مهارات الاتصال الجيدة على الكفاءات الأساسية الأخرى في العمل بصفتها المهارة التي تحتل الدرجة الأولى بالنسبة لشركات التوظيف التي تتطلع إلى تعيين الخريجين من حملة شهادة الماجستير في إدارة الأعمال. ولا يأتي هذا الاستنتاج المدهش إلى حد ما من المختصين في مجال الاتصالات، وإنما من مؤسسة تمتلك جميع البيانات ذات العلاقة،

 

مجلس قبول خريجي الإدارة The Graduate Management Admission Council، الذي يدير فحوص اختبار قبول خريجي الإدارة للمتقدمين من حملة شهادة الماجستير في إدارة الأعمال. سنويا، ينفذ مجلس قبول خريجي الإدارة دراسة شركات التوظيف Corporate Recruiters Survey، وفيها تذكر الشركات التي تعين الخريجين من كليات إدارة الأعمال الأخرى البارزة، ما الذي تبحث عنه عندما تعين الخريجين من حملة شهادة الماجستير في إدارة الأعمال. وتم نشر الدراسة في أيار (مايو)، وبالنسبة لعام 2009، فإن مهارات الاتصالات تعد في المركز الأول. إن الأمر مشوق من حيث الإشارة إلى أن ذلك لا ينطبق على سنة واحدة فقط. وكانت مهارات الاتصالات تحتل بشكل ثابت أعلى ثلاثة مراكز في السنوات القليلة الماضية، وهذه ليست السنة الأولى التي احتل فيها المتطلب المركز الأول. جاءت نتائج عام 2009 كمفاجأة مدهشة لستيف نايت، وهو اختصاصي اتصالات الأعمال. ويقول نايت، الذي يدرس مساقاً اختيارياً لطلبة الماجستير في إدارة الأعمال يطلق عليه ’فن الاتصالات‘: ''كنت أحبس أنفاسي حين ظهرت نتائج الدراسة. ولو كنت رجلاً من النوع المجازف، وأنا بطبعي لست كذلك، لراهنت على الأرجح بنقودي على انخفاض (ترتيب مهارات الاتصالات)، هذا العام بسبب الأزمة الاقتصادية ... وتغير ترتيبها على نحو استثنائي خلال الأعوام الخمسة إلى الستة الماضية – بعيداً عن شاشة المراقبة إلى المرتبة رقم واحد''. يشير المذيع السابق في تلفزيون البي بي سي، وقناة ديسكفري، إلى أنه على الرغم من أن مهارات الاتصال الجيدة مهمة، إلا أنها ليست كل شيء. ويضيف قائلاً: ''ينبغي أن يكون لديك بشكل مطلق الأسلوب والجوهر، ولكنني شخصياً أعتقد أن ما نتطلع إليه الآن، إذا كنت تملك الأسلوب، والجوهر، والمحتوى، وبإمكانك أن توصل ذلك، فعندئذ تكون لديك التذكرة الرابحة''. ويضيف نايت: ''ما عليك سوى أن تنظر الآن في مجال السياسة إلى الرئيس الأمريكي أوباما، وسوف ترى أن لديه الأسلوب، والمحتوى ليدعمانه، ويملك الجوهر، ولكنه يملك كذلك هذه القدرة المدهشة على الاتصال، وأن يكون متضمناً وشاملاً لكل شيء كما في الخطاب الذي ألقاه حديثاً في القاهرة''. حول السبب الذي تحتل لأجله الاتصالات مرتبة عالية من جانب شركات التوظيف، يقول نايت إن الناس يتوقعون في يومنا هذا أن يتم الاتصال بهم على أساس منتظم، وحيث إن التكنولوجيا سهلت الاتصالات إلى حد كبير، فإن التوقعات أعلى. وأضاف قائلاً إن الاتصالات تعبر جميع المستويات. ويقول: ''إننا لا نتوقع أن يجلس قادتنا في أبراج عاجية ويشرفون علينا، وبينما نطيع فقط كل كلمة تصدر عنهم – وهذا الأمر يتغير بشكل مباشر في شتى أرجاء العالم.


ونحن نشكك في كل شيء، ونضعهم تحت دائرة الضوء، ونريد أن نعرف لماذا يفعل الأشخاص شيئاً ما، ولماذا يقولون لنا أن نفعل هذا''. وذكر نايت: ''إن الموظفين يستجوبون الرؤساء التنفيذيين وغيرهم، وهم على حق تماماً. ولذا فإن على الجميع أن يكونوا أكثر صراحة، ونزاهة، وشفافية، وأن يكونوا قادرين على الاتصال بثقة، وأسلوب، وشغف، من أجل إلهام الناس، لأنهم لو لم يفعلوا ذلك، فإنهم لن يكونوا في الإدارة العليا لفترة طويلة''. تتمثل واحدة من أدوات الاتصال في العرض الذي يعد شائعاً دائماً. وعلى أية حال، على الرغم من شيوع هذه الأداة، يقول نايت إن قلة: أتقنوا تماماً فن توصيل عرض لا ينسى وفعال للغاية. لديه عدد قليل من النقاط يقدمه: أولاً، قيّم الجمهور، ويفضل أن يتم ذلك قبل أسابيع من الحدث. واكتشف من هو جمهورك، وماذا سوف يتوقع منك. وبعدئذ يمكنك أن تضبط عرضك لتتأكد من أنك تصل إلى الملاحظات الصحيحة''. ويؤكد نايت: ''إن الخطأ الأكبر هو أن الأشخاص لا يقيمون في الغالب جمهورهم. ويجولون فحسب في أرجاء البلاد، أو القارة، ويقدمون العرض ذاته إلى جماهير مختلفة: مهندسون، وموظفو مراكز الاستفسار عبر الهاتف، ومديرون تنفيذيون''. وينسب نايت الحضور المسرحي الجيد كعامل حاسم آخر للعرض الفعال. ويشمل ذلك أن تعرف تماماً كيف تجذب انتباه الجمهور من خلال لغة الجسد، والاتصال بواسطة العين، والتحرك في أرجاء المسرح بدلاً من مجرد الوقوف وراء طاولة المحاضرة. وهناك أمر واحد فقط يحذر من أجل تفاديه وهو ما يطلق عليه ''الموت بواسطة باور بوينت PowerPoint ''، وهو في الأساس استخدام مجموعة معيارية من الشرائح، بغض النظر عن المحتوى والجمهور. ويبين نايت محذراً: ''يعد هذا وكأن الكلب هو الذي يصطحبك في نزهتك، بدلاً من أن تقوم أنت بنزهة للكلب. ويجب أن تأتي قصتك أولاً، ثم تقدم الشرائح لتدعم قصتك، وليس العكس. ويجب أن تكون الشرائح واضحة ومختصرة – يجب أن تكون قصيرة وبسيطة، وأن تكون ممتعة بصرياً، ويدخل فيها عنصر الترفيه''. ?? ?? ?? ?? 3 تتفوق مهارات الاتصال الجيدة على الكفاءات الأساسية الأخرى في العمل بصفتها المهارة التي تحتل الدرجة الأولى بالنسبة لشركات التوظيف التي تتطلع إلى تعيين الخريجين من حملة شهادة الماجستير في إدارة الأعمال. ولا يأتي هذا الاستنتاج المدهش إلى حد ما من المختصين في مجال الاتصالات، وإنما من مؤسسة تمتلك جميع البيانات ذات العلاقة، مجلس قبول خريجي الإدارة The Graduate Management Admission Council، الذي يدير فحوص اختبار قبول خريجي الإدارة للمتقدمين من حملة شهادة الماجستير في إدارة الأعمال. سنويا، ينفذ مجلس قبول خريجي الإدارة دراسة شركات التوظيف Corporate Recruiters Survey، وفيها تذكر الشركات التي تعين الخريجين من كليات إدارة الأعمال الأخرى البارزة، ما الذي تبحث عنه عندما تعين الخريجين من حملة شهادة الماجستير في إدارة الأعمال. وتم نشر الدراسة في أيار (مايو)، وبالنسبة لعام 2009، فإن مهارات الاتصالات تعد في المركز الأول. إن الأمر مشوق من حيث الإشارة إلى أن ذلك لا ينطبق على سنة واحدة فقط. وكانت مهارات الاتصالات تحتل بشكل ثابت أعلى ثلاثة مراكز في السنوات القليلة الماضية، وهذه ليست السنة الأولى التي احتل فيها المتطلب المركز الأول. جاءت نتائج عام 2009 كمفاجأة مدهشة لستيف نايت، وهو اختصاصي اتصالات الأعمال.


ويقول نايت، الذي يدرس مساقاً اختيارياً لطلبة الماجستير في إدارة الأعمال يطلق عليه ’فن الاتصالات‘: ''كنت أحبس أنفاسي حين ظهرت نتائج الدراسة. ولو كنت رجلاً من النوع المجازف، وأنا بطبعي لست كذلك، لراهنت على الأرجح بنقودي على انخفاض (ترتيب مهارات الاتصالات)، هذا العام بسبب الأزمة الاقتصادية ... وتغير ترتيبها على نحو استثنائي خلال الأعوام الخمسة إلى الستة الماضية – بعيداً عن شاشة المراقبة إلى المرتبة رقم واحد''. يشير المذيع السابق في تلفزيون البي بي سي، وقناة ديسكفري، إلى أنه على الرغم من أن مهارات الاتصال الجيدة مهمة، إلا أنها ليست كل شيء. ويضيف قائلاً: ''ينبغي أن يكون لديك بشكل مطلق الأسلوب والجوهر، ولكنني شخصياً أعتقد أن ما نتطلع إليه الآن، إذا كنت تملك الأسلوب، والجوهر، والمحتوى، وبإمكانك أن توصل ذلك، فعندئذ تكون لديك التذكرة الرابحة''. ويضيف نايت: ''ما عليك سوى أن تنظر الآن في مجال السياسة إلى الرئيس الأمريكي أوباما، وسوف ترى أن لديه الأسلوب، والمحتوى ليدعمانه، ويملك الجوهر، ولكنه يملك كذلك هذه القدرة المدهشة على الاتصال، وأن يكون متضمناً وشاملاً لكل شيء كما في الخطاب الذي ألقاه حديثاً في القاهرة''. حول السبب الذي تحتل لأجله الاتصالات مرتبة عالية من جانب شركات التوظيف، يقول نايت إن الناس يتوقعون في يومنا هذا أن يتم الاتصال بهم على أساس منتظم، وحيث إن التكنولوجيا سهلت الاتصالات إلى حد كبير، فإن التوقعات أعلى. وأضاف قائلاً إن الاتصالات تعبر جميع المستويات. ويقول: ''إننا لا نتوقع أن يجلس قادتنا في أبراج عاجية ويشرفون علينا، وبينما نطيع فقط كل كلمة تصدر عنهم – وهذا الأمر يتغير بشكل مباشر في شتى أرجاء العالم. ونحن نشكك في كل شيء، ونضعهم تحت دائرة الضوء، ونريد أن نعرف لماذا يفعل الأشخاص شيئاً ما، ولماذا يقولون لنا أن نفعل هذا''. وذكر نايت: ''إن الموظفين يستجوبون الرؤساء التنفيذيين وغيرهم، وهم على حق تماماً. ولذا فإن على الجميع أن يكونوا أكثر صراحة، ونزاهة، وشفافية، وأن يكونوا قادرين على الاتصال بثقة، وأسلوب، وشغف، من أجل إلهام الناس، لأنهم لو لم يفعلوا ذلك، فإنهم لن يكونوا في الإدارة العليا لفترة طويلة''. تتمثل واحدة من أدوات الاتصال في العرض الذي يعد شائعاً دائماً. وعلى أية حال، على الرغم من شيوع هذه الأداة، يقول نايت إن قلة: أتقنوا تماماً فن توصيل عرض لا ينسى وفعال للغاية. لديه عدد قليل من النقاط يقدمه: أولاً، قيّم الجمهور، ويفضل أن يتم ذلك قبل أسابيع من الحدث. واكتشف من هو جمهورك، وماذا سوف يتوقع منك. وبعدئذ يمكنك أن تضبط عرضك لتتأكد من أنك تصل إلى الملاحظات الصحيحة''. ويؤكد نايت: ''إن الخطأ الأكبر هو أن الأشخاص لا يقيمون في الغالب جمهورهم. ويجولون فحسب في أرجاء البلاد، أو القارة، ويقدمون العرض ذاته إلى جماهير مختلفة: مهندسون، وموظفو مراكز الاستفسار عبر الهاتف، ومديرون تنفيذيون''. وينسب نايت الحضور المسرحي الجيد كعامل حاسم آخر للعرض الفعال. ويشمل ذلك أن تعرف تماماً كيف تجذب انتباه الجمهور من خلال لغة الجسد، والاتصال بواسطة العين، والتحرك في أرجاء المسرح بدلاً من مجرد الوقوف وراء طاولة المحاضرة. وهناك أمر واحد فقط يحذر من أجل تفاديه وهو ما يطلق عليه ''الموت بواسطة باور بوينت PowerPoint ''، وهو في الأساس استخدام مجموعة معيارية من الشرائح، بغض النظر عن المحتوى والجمهور. ويبين نايت محذراً: ''يعد هذا وكأن الكلب هو الذي يصطحبك في نزهتك، بدلاً من أن تقوم أنت بنزهة للكلب.


ويجب أن تأتي قصتك أولاً، ثم تقدم الشرائح لتدعم قصتك، وليس العكس. ويجب أن تكون الشرائح واضحة ومختصرة – يجب أن تكون قصيرة وبسيطة، وأن تكون ممتعة بصرياً، ويدخل فيها عنصر الترفيه''.

 

المصدر : www.arabstockinfo.com

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed