• تمارين الظهر
    إن الطريقة المُثلى للوقاية من آلام الظهر هي القيام بتمارين خاصة بالظهر مرتين أو ثلاث مرات في الأسبوع مدة خمس عشرة إلى ثلاثين دقيقة في كل مرة. ولكن ينبغي استشارة الطبيب قبل الشروع ببرنامج التمارين هذا، خصوصاً إذا كان المريض يعاني من إصابة في الظهر، أو قصة إصابة بمشاكل في الظهر. إن الفوائد الثلاثة الرئيسية لتمارين الظهر هي:
    إقرأ المزيد...
  • ابن أبي أصيبعة
    هو مُوفَّق الدِّين أبو العبَّاس أحمد بن سَديد الدِّين القاسِم، سَليل أسرةٍ عربيَّة ثَريَّة اشتُهرت بالطبِّ والأدب، في أيَّام الحُكم الأيُّوبِي، مارسَ بعضُ أفرادها الطبَّ وبرعوا فيه، كما عُرِفت بمحبَّة العلوم والأداب. وكان لها صِلاتُها الجيِّدة بالملوك في الشَّام ومصر، فتوفَّرت للعالم مُوفَّق الدِّين أسبابُ التَّحصيل، وموفَّقُ الدِّين هو أشهرُ أفراد هذه الأسرة، وإليه يُصرَف الانتباهُ إذا ذُكِر ابنُ أبِي…
    إقرأ المزيد...
  • عدم الطاعة عند الاطفال
    قد تكون عدم الطاعة عند الاطفال ظاهرة طبيعية تحدث نتيجة حب الاستطلاع والحماس الزائد او تعلم مهارات جديدة وكذلك معرفة اصدقاء جدد وتحدث مع المتغيرات والتقلبات العاطفية ولكن فى كثير من الاحيان يجدر بنا ان نلتفت الى ظاهرة العصيان بعين الاعتبار حتى لاتتحول من مجرد ظاهرة طبيعية الى حالة ملازمة وعادة دائمة عند الاطفال
    إقرأ المزيد...
  • أطفالنا ومعاني الرجولة
    فإنّ مما يعاني منه كثير من الناس ظهور الميوعة وآثار التّرف في شخصيات أولادهم، ولمعرفة حلّ هذه المشكلة لابد من الإجابة على السّؤال التالي : كيف ننمي عوامل الرّجولة في شخصيات أطفالنا؟ إن موضوع هذا السؤال هو من المشكلات التّربوية الكبيرة في هذا العصر، وهناك عدّة حلول إسلامية وعوامل شرعية لتنمية الرّجولة في شخصية الطّفل، ومن ذلك ما يلي :
    إقرأ المزيد...
  • نصائح حول العافية النفسية
    تُشير الأدلَّةُ العلميَّة إلى وجود خطوات يمكننا اتِّخاذها لتحسين عافيتنا النفسية. وإذا ما سعى إليها الشخصُ، فقد يشعر بمزيد من السَّعادة والإيجابية والطاقة في حياته. تعدُّ الصحَّةُ النفسية مهمَّةً جداً؛ فبعضُ الأمراض النفسية، مثل الاكتئاب والقلق، أمورٌ شائعة. وإذا ما أُصيبَ الشخصُ بمثل هذه الأمراض، فمن المهمِّ الحصول على العلاج المناسب.
    إقرأ المزيد...
  • الحرية في المفهوم الإسلامي
    نحتاج في هذه الأيام أن نتعرف على معنى الحرية في الإسلام، وما موقف الإسلام من الحريات؟ كذلك ينبغي لنا أن نعرف الفرق بين الحرية والمسئولية، وهل حرية الإنسان تدعوه لكي يزدري الآخر؟كل هذه الأسئلة والقضايا تحتاج من المسلم في هذه الأيام لإجابات واضحة شافية، وتحتاج لتجلية التراث الإسلامي المفترى عليه، فللأسف الشديد أن بعض أعداء هذا الدين يستدلون على وجهة…
    إقرأ المزيد...
  • حل المشكلات واتخاذ القرارات
    حل المشكلات واتخاذ القرارات : نحن نقوم بحل المشكلات واتخاذ القرارات في كل يوم / طوال اليوم : في البيت ، في العمل ، أثناء اللعب ، وحتى في أماكن التسوق . إن بعض المشكلات والقرارات تضعنا فعلاً أمام تحديات كبيرة ، وتتطلب الكثير من التفكير ، والعاطفة ، والبحث . إن الخطوات المقترحة أدناه مصممة لكي تساعدك على اتخاذ…
    إقرأ المزيد...
  • الفسفور هام لبنية العظام
    الفسفور معدن يختبئ في عظامنا ، عضلاتنا و أنسجتنا العصبية، هو ضروري للدماغ ولكنه يساهم وبالتآزر مع الكالسيوم في تكوين العظام. يحتوي جسم الإنسان على 700غ من الفسفور ، وهو ثاني أكثر معدن موجود في جهازنا بعد الكالسيوم(1كلغ) . يتوزع الفسفور بنسبة 80% في العظام ،10% في العضلات ، و 10% في الأنسجة العصبية ( يساعد على التذكر والاستذكار عند…
    إقرأ المزيد...

البوابة

طباعة

أزمة الإدارة وتعثر التنمية العربية

Posted in الإدارة

وتوافر الموارد الاقتصادية الكبيرة والقوى البشرية الكافية لدى العرب مقارنة بغيرهم. إذاً فإن مشكلة الدول العربية ليست في قلة الموارد وعدم توافر القوى العاملة، ولكن في سوء الإدارة وغياب التخطيط وعدم وضوح الرؤية وتحديد الأولويات. وفي هذا السياق، يؤكد المفكر الدكتور فهد الحارثي في كتابه الجديد ''المعرفة قوة.. والحرية أيضا'' أن ''التنميات العربية، تنميات ملفقة، عرجاء، عمياء، انعزالية، صممت للاستهلاك السريع وليس للإبداع والرسوخ والثبات والشراكة الحقيقية في المنجز البشري على مستوى الكون''.
وفي ضوء التغيرات المتسارعة التي أصبحت سمة العصر، تقفز في الأذهان تساؤلات كثيرة، منها: لماذا لا تقوم الدول العربية - كغيرها من الدول - باستشراف المستقبل من خلال دراسة أمينة وجادة، وتتبنى استراتيجيات طموحة تراعي الأخذ بالتقنية وتعزيز العمل المؤسسي، وتطوير مؤسسات المجتمع المدني، ودعم المشاركة في صنع القرار وزيادة هامش الحرية، بما يتناسب مع متطلبات المرحلة الحالية ويحافظ على الهوية العربية والإسلامية، وفي الوقت نفسه يقوي الوحدة الوطنية ويزيد من تماسك المجتمع من خلال احترام وإشراك جميع مكونات المجتمع؟ ولكن السؤال المحيّر، من المستفيد من الجمود وتباطؤ التغيير وتعثر التنمية لفترات طويلة؟ ألا تعي هذه الدول أن رياح العولمة قد تجرفها يوما ما، بل ربما تُرغمها الأحداث الخارجية أو التوترات الداخلية على التغيير الذي قد لا ترتضيه ولا ترغب فيه؟! وعندئذ لا ينفع الندم ولا يمكن إصلاح ما أفسدته الإدارة!

 

المصدر : www.stocksexperts.net

FacebookMySpaceTwitterDiggDeliciousStumbleuponGoogle BookmarksRedditNewsvineTechnoratiLinkedinRSS Feed