النشاطات (47)
الطفل صفحة بيضاء يمكن ان ننقش عليها ما نريد وعلى الرغم من ذلك نسمع ونشاهد ونقرأ عن بعض انحرافات الابناء داخل المجتمع ناتجة من اساليب تربوية خاطئة بعضها صادر عن نوايا طيبة ضلت الطريق بسبب الجهل وبعضها صادر عن ممارسات تسلطية، في هذه الصفحة نعرض بعض المشاكل التي تواجه المربين في محاولة سريعة وبسيطة لايجاد الحلول لها.
المشكلة
وعلى هذا يتعين أن نواصل توجيه الطفل وحثه نحو المطالعة وقراءة الكتب حتى تغدو المطالعة إحدى الممارسات اليومية التي اعتاد عليها.
إبدأوا بقراءة الكتب لأطفالكم منذ بداية الطفولة الأولى.وفروا للطفل الصغير كتباً قليلة الصفحات تحتوي صوراً وأشكالاً ملونة وبسيطة.
فالأطفال لغتهم الخاصة بهم والتي لا يفهمها الكبار لهم مفرداتهم الصغيرة الرائعة ولهم أفكارهم وخيالهم كأن يتصورون بأن الفجر يغسل وجهه ويمشط شعره كل صباح ولهم حلاوتهم وعلاقتهم بالله فهم يبدؤون يومهم المدرسي ب يارب تحفظ ماما وبابا وإخواتي ومعلماتي ولهم شقاوتهم مشفوعة ببسطاتهم منهم يسردون لمعلمتهم قل كل ما يجري في بيوتهم فحذاري الشجار أمامهم ولنكن لهم القدوة والمثال في أقوالنا
التمارينُ الرياضيَّة عندَ الأَطفال
كتبه موسوعة الملك عبدالله بن عبد العزيز العربية للمحتوى الصحي• تقليل شعور الأطفال بالتوتُّر.
• أن يشعر الأطفال بأنفسهم بحالة أفضل.
فكرة رائدة تبنتها بلدية بقيق التي قامت بتنظيم برنامج لخدمة المجتمع بالتعاون مع روضة بقيق الأهلية قام فيها عدد من الأطفال بعمل ميداني وهو طمس الكتابة والشخابيط من المساجد أو الحدائق العامة أو جدران المنازل بمحافظة بقيق.
وبين رئيس بلدية بقيق المهندس خالد بن ناصر العقيل، وفق ما نشرته (منتديات فرح)، أنه تم تنظيم هذا البرنامج اللامنهجي بهدف نشر التوعية الاجتماعية لدى الأطفال
إن التحديات التي يواجهها أطفال العالم الإسلامي تتجاوز بكثير إمكانيات أية منظمة تتحرك على حدة. ومن أجل بناء عالم جدير بالأطفال لا بد من إشراك كافة شرائح المجتمع – الأفراد والحكومات و المجموعات الدينية والمؤسسات التربوية والمنظمات الحكومية والجمعيات الخيرية ومؤسسات المجتمع الدولي، إلى جانب الأطفال والشباب.
نبتعد عن المقالات المثقلة باعباء العمل السياسي والمجتمعي، فكما سحبناكم في مقالة سابقة مع شاعر الجزيرة غازي القصيبي، نسحبكم اليوم مع «الجدة الرائعة المبدعة» امرأة من الزمن الجميل سقطت الدنيا الفانية بزهوها تحت قدميها، ولم يكن لها مكان في فكرها، ذلك ان الدنيا الباقية هي التي بقيت معها حتى النهاية.
الآباء و الأمهات وبسبب حرصهم الشديد على مستقبل أولادهم ، لا ينفكّون عن دعوتهم باستمرار إلى الاهتمام بدراستهم ، وهو أمر حَسِن ويعبِّر عن تقدير حقيقي لمصلحة الطالب ( بنتاً كان أم ابناً ) .لكنّ الذي يحصل في الكثير من البيوتات هو الإلحاح ـ في مناسبة وغير مناسبة ـ على القراءة و المذاكرة و المطالعة لا سيّما في أيام الفحص والاختبار . وقد ينسى الوالدان أنّ للطالب وضعه النفسي والمزاجي الذي قد لا يُشجِّعه على القراءة .