كما وجد الباحثون أنَّ الخطرَ المرتفع والمترافق مع وزن الطفل كان بمنأى عن وزن الأمِّ عند الولادة والعوامل التقليدية لخطر الإصابة بسرطان الثدي.وإضافة إلى ذلك, أشار الباحثون إلى أنَّ النساء اللواتي وَلِدن أطفالاً بأحجام أكبر كُنَّ على الأغلب أكثر ميلاً لوجود تراكيز أعلى من الهرمونات بنسبة 25 في المائة بالمقارنة مع النساء الأخريات، الأمر الذي يؤثِّر في وزن الرضَّع عند الولادة وخطر الإصابة بسرطان الثدي.قال الباحثون أنَّه قد تُساعد تلك الدراسةُ على رفع مستوى التنبُّؤ والوقاية من سرطان الثدي لمدَّة عقود قبلَ أن يظهر.كما قال الدكتور راديك بوكوسكي، أستاذ أمراض النساء والولادة: "لا تستطيع النساءُ تغييرَ هرمونات الحمل عندهنَّ، لكن بمقدورهنَّ زيادة الحماية العامَّة لديهنَّ ضد سرطان الثدي"؛ حيث نوَّه الدكتور إلى أنَّ الرضاعةَ الطبيعية وووجود أكثر من طفل والأكل الصحِّي والتمارين أظهرت قدرتَها على التقليل من خطر الإصابة بسرطان الثدي.هيلث داي نيوز, روبرت بريدت, الثلاثاء 17 تمُّوز/يوليو
SOURCE: University of Texas Medical Branch at Galveston, news release, July 17, 2012
Copyright © 2012 HealthDay. All rights reserved.URL:http://www.healthscout.com/template.asp?id=666657
المصدر : www.kaahe.org